د. فؤاد عبدالوهَّـاب الشامي إنَّ ما حدث في تركيا وسوريا؛ بسَببِ الزلزال المدمِّـر يفرِضُ على الجميع التعاطُفَ مع الضحايا والترحُّمَ على من
عبدالرحمن الأهنومي يوم أمس كان 11 فبراير ‘ والذي يذكرنا بثورة الشباب في 2011 م ‘ ويذكرنا أيضاً بالخروج الأمريكي المذل من
د. أسماء عبدالوهاب الشهاري عندما تتجزأ الإنسانية ويكون لها مقاسات مختلفة لا تتوافق مع الفطرة الآدمية والبشرية السوية وإنما مع
احترام عفيف المُشرّف مملكةُ الوهن تتداعى أركانُها من كلمة، مملكة الظلم يُحرق كتاب الله العزيز أمام عينها ولا تحَرّك ساكناً وهي اليوم
علي عبد الرحمن الموشكي معرفةُ القيادة القرآنية شيءٌ ضروري ومهم وأَسَاسي لتعزيز التولي الصادق الذي لا يعتريه أي نقص، يقول الشهيد القائد